يقول السائل : إنسان أخذ عمرة في رمضان ثم أخذ بعد ذلك عمرة عن زوجته في أشهر الحج، وبقي في مكة ويريد الحج من عامه، ما حكمه؟
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله … وبعد ; أخذ عمرة عن زوجته أو عن أبيه أو عن أمه في أشهر الحج ويريد أن يحج عن نفسه، ما حكمه؟ هل متمتع أو مفرد؟هو متمتع، لا يشترط في التمتع أن تكون العمرة عنه، فكل من جمع بين نسكين: كل من أخذ عمرة مفردة سواء عنه أو عن غيره أو عمرة عن شخص وحج عن شخص فهو متمتع.